المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ١٦, ٢٠١٨

المصطفى القاسمي يركب التحدي ويعيد للمدينة مجدها رغم كيد الكائدين.

صورة
إيمانا من المجلس الإقليمي لسطات بأهمية الشراكة والتعاون في فتح آفاق واسعة لإنجاز مشاريع تعود بالنفع على ساكنة سطات والإقليم، ووعيا منه بأهمية الانفتاح على مختلف الشركاء والفاعلين المحليين والأجانب، في تمكين المدينة من الخبرات والإمكانيات اللازمة لتحقيق برامج تنموية هادفة، يعمل المجلس الإقليمي لسطات بمختلف أجهزته على إبرام مجموعة من الشراكات والاتفاقيات ذات البعد المحلي والوطني، شملت مختلف المجالات والميادين الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية، كرؤية مستقبلية، تروم تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية، لما لهذه الأخيرة من انعكاس كبير على الاقتصاد المحلي والمجتمع، بتعزيز الثقة في كل ما يتم تنفيذه من مشاريع رائدة وفق قانون الشراكة على مستوى وحدات الإدارة المحلية بما يخدم المشاريع الصغيرة ويحقق الاستثمار. ومن جهة أخرى، فهناك عدة مشاريع و برامج التنمية الحضرية لمدينة سطات، منها ما قد تم الإنتهاء منه،و منها ماهو في طور الإنجاز، ومنها ما هو مستقبلي في إطار المشاريع المبرمجة التي تمت المصادقة عليها، تحت وصاية المجلس الإقليمي لسطات، تروم بالأساس إصلاح البنية التحتية، و الإنارة العمومية،