المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٨

سطات...القافلة الطبية تحط الرحال بالوحدة المدرسية السانية التابعة لمجموعة مدارس التعاونية

صورة
استفاد تلاميذ فرعية السانية، التابعة لمجموعة مدارس التعاونية، من خدمات حملة طبية في تخصصي العيون و الأسنان، وذلك بتنسيق مع المديرية الإقليمية للتعليم سطات و المديرية الإقليمية للصحة بسطات، بتعاون مع اطر مجموعة مدارس التعاونية، الذين سهروا على تنظيم هذه الحملة إلى جانب مجموعة من المتطوعين. وفي هذا السياق، تندرج هذه المبادرة التي أشرف على تأطيرها طاقم من الأطباء الأخصائيين في طب العيون والأسنان والممرضين، بالإضافة إلى طاقم إداري وتقني، في إطار دعم الجهود المبذولة من طرف المديرية الإقليمية للتعليم، لمحاربة الأمراض التي تصيب العيون و خاصة الامراض المعدية في صفوف التلاميذ. هذا وقد لقت هذه الحملة استحسانا من طرف الأطر الادارية و التربوية لمجموعة مدارس التعاونية

وحدة السانية عن مجموعة مدارس التعاونية تحيي الثقافة البيئية وتعيد لعملية التشجير مكانتها

صورة
في إطار الحفاظ على البيئة والعمل على غرس ثقافة بيئية نظيفة لدى المتعلم، ودعما لعملية التشجير في المدارس والمؤسسات التربوية، ساهم الأستاذ عثمان آيت مالك في عملية التشجير والبستنة بوحدة السانية التابعة لمجموعة مدارس التعاونية رفقة بعض المتعلمين في غرس شجيرات داخل حرم المؤسسة تعمل شيء مع مقتضيات التربية البيئية حرصا منه على ضمان تلقينه لتلامذة المؤسسة الأطوار تربية بيئية سليمة وتوجيههم بمختلف التقنيات والمناهج الحديثة. و عملا على تكريس ثقافة بيئية سليمة للطفل وجعله عنصرا فعالا في تجسيد مظاهر وطرق الحفاظ على البيئة والابتعاد عن كل ما يسيء لها، خاصة أن الطفل يعتبر عنصرا فعالا في المجتمع وقادرا على التغيير وعلى إيصال وتبليغ رسالة احترام البيئة في البيت في المدرسة وحتى في الشارع، ولهذا ومن أجل تجسيد كل هاته العناصر الإيجابية، عمل الأستاذ عثمان آتي مالك، من أجل خلق الوعي لدى الطفل منذ الصغر والبحث عن الأساليب والمناهج للتربية البيئية المناسبة لمثل هذه المهام، وذلك من خلال 'النادي البيئي الذي يشرف عليه والذي يضمن التربية البيئية الملائمة لتلاميذ الأطوار التعليمية الثلاثة من خلال النشاطات و