المشاركات

عرض المشاركات من يوليو ١١, ٢٠١٧

النيابة العامة المغربية تفتح تحقيقا حول فيديو الزفزافي المسرب

صورة
هوت بريس المغربية أمرت النيابة العامة المغربية، بفتح تحقيق حول ظروف وملابسات تصوير مقطع فيديو منسوب للنزيل ناصر الزفزافي، قائد “حراك الريف” المحبوس لدى الجهات الأمنية، يظهر فيه شبه عار. وأعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء حسن مطار، مساء أمس الاثنين، أنه بمجرد الاطلاع على شريط فيديو منسوب لناصر الزفزافي خلال فترة اعتقاله، فقد أمرت النيابة العامة بفتح تحقيق دقيق للوقوف على حقيقة ظروف وملابسات تصويره والغاية من نشره. ويأتي البيان في ظل انتقادات واسعة من طرف سياسيين ونشطاء حقوقيين لتسريب الفيديو، الذي تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، والذي قال ناشطون إنه صُوّر في السجن، حيث يتعرض الزفزافي لتعذيب تظهر آثاره في الفيديو، بحسب الناشطين. وبهذا الخصوص، قال عادل بنحمزة، الناطق باسم حزب الاستقلال المعارض في منشور عبر فيسبوك إن “الفيديو بحد ذاته تعذيب وإهانة سواء لقائد الحراك أو للمشاهدين، بل أكثر من ذلك إنه تحريض رخيص يثبت أن هناك من يلعب بالنار سواء عن قصد أو عن جهل”. وأضاف أنه “كان بالإمكان السماح لحقوقيين من المجلس الوطني لحقوق الإنسان ومن المنظمات الحقوقية الوطنية

إيمانويل ماكرون معجب بنتائج عبد اللطيف الحموشي

صورة
هوت بريس المغربية كشفت مصادر مطلعة فرنسية، أن "عبد اللطيف الحموشي" المدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني، بات المخاطب المفضل لدى فرنسا في المغرب فيما يخص الشؤون والقضايا الأمنية. وتضيف ذات المصادر، أنه بعدما استقبل رئيس المخابرات المغربية والمدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني في قصر الإليزي، والتقى عددا كبيرا من معاوني الرئيس الفرنسي فيما يخص الشؤون الأمنية، قبل أن يلتقي الرئيس ماكرون بعدما علم هذا الأخير بأن الحموشي في لقاء مع معاونيه، وأشارت المصادر ذاتها إلى أن اللقاء تناول قضايا مكافحة الإرهاب . وكان رئيس الجمهورية الفرنسية "ايمانويل ماكرون" قد إلتقى خلال زيارته الأخيرة إلى الرباط عبد اللطيف الحموشي بعد عشائه مع الملك محمد السادس، ونقل عضو الوفد حضر اللقاء أن الرئيس أبدى إعجابه بتمكن الحموشي من القضايا الأمنية.

عاجل...تغيير جديد يطال بطاقة التعريف الوطنية

صورة
هوت بريس المغربية من المنتظر أن تعرف بطاقة التعريف الوطنية تغييرا مهما في المعلومات المحددة لهوية كل مواطنٍ مغربي حسب ماذكرته صحيفة “ليكونوميست”. وأوضحت الصحيفة أن الرقم القديم المعتمد بالمغرب سيحل محله رقم جديد يتكون من 10 أرقام، على غرار ما تعتمده الدول الصناعية الكبرى في بطاقات التعريف المحددة لهويات مواطنيها. و يتميز الرقم الجديد عن سابقه بكونه يُمكّن أجهزة الشرطة من الاطلاع بشكلٍ دقيق على هوية أي مواطن فضلاً عن التفاصيل الخاصة بتقاعده، وتأمينه الصحي ووضعيته الاجتماعية، و كذا كافة معاملاته التي أجراها مع الإدارة.